بحضور أسماء وازنة ، نظمت مؤسسة الأعمال الاجتماعية مرس السلطان ، ندوة تربوية زوال يوم السبت 21 دجنبر 2013 على الساعة الثالثة والنصف بمدرج الطيب الخمال- جناح الأقسام التحضيرية بالثانوية التأهيلية محمد الخامس بمدينة الدار البيضاء . بتاطير الدكتور محمد الدريج الذي حاضربعرض مفصل في موضوع :”الإصلاح البيداغوجي والتدريس بالملكات .
وأشرفت كل من الأديبة المغربية مالكة عسال بتنشيط الفقرات ، وإلى جوارها نخبة من الغيورين على المسار الثقافي بالمغرب من ضمنهم شقيقها الأكبر ،وممثلو جمعيات وطنية "تيمغاري " ،والاديبة صفية أكطاي الشرقاوي عن "نادي الكتاب" ،وبمشاركة أطر تربوية وإدارية في مقدمتهم السيدة عائشة فرودي .
بعد الكلمات الترحيبية لمؤسسة الأعمال الاجتماعية ، وتقديم بطاقة أدبية لأهم المحطات العلمية والإبداعية والمهنية للأستاذ الباحث الكاتب د محمد الدريج ،من طرف الأديبة مالكة عسال التي ختمت كلمتها " بحفر عميق بفأسه الذهبية "على تعبيرها ، في كل المجالات .
تطر الدكتور المحاضر ، في جو حميمي ،وبأسلوب رصين المحاور التالية:
- الإصلاح البيداغوجي والإشكال في المنهاج.
- إشكال النموذج
- لمحة مختصرة حول تطورالأحقاب المنظورية
- المنهاج المندمج في المغرب
- التدريس بالملكات
وقد تميزت مناقشة العرض بوضوح الرؤية ، وثبات العارض ، وشفافية ودقة المصطلحات بلغة عربية فصيحة ،وأيضا بمقدمة مختصرة عن بدايات أستاذ مادة في الثانوية ، والتجوال في عدة مؤسسات تعليمية حيث أسند ت إليه مادة خارج التخصص إلى حين انتقاله بوحي من أستاذه المرحوم الأستاذ عابد الجابري بالرباط ،هنا توقف حديثه ،والباقي أثبته الزمان . حيث انطلاقة مهنية صعبة مهدت السبل لكاتب مبدع ،وباحث كبير في مجال التربية وعلم النفس ...
وأشرفت كل من الأديبة المغربية مالكة عسال بتنشيط الفقرات ، وإلى جوارها نخبة من الغيورين على المسار الثقافي بالمغرب من ضمنهم شقيقها الأكبر ،وممثلو جمعيات وطنية "تيمغاري " ،والاديبة صفية أكطاي الشرقاوي عن "نادي الكتاب" ،وبمشاركة أطر تربوية وإدارية في مقدمتهم السيدة عائشة فرودي .
بعد الكلمات الترحيبية لمؤسسة الأعمال الاجتماعية ، وتقديم بطاقة أدبية لأهم المحطات العلمية والإبداعية والمهنية للأستاذ الباحث الكاتب د محمد الدريج ،من طرف الأديبة مالكة عسال التي ختمت كلمتها " بحفر عميق بفأسه الذهبية "على تعبيرها ، في كل المجالات .
تطر الدكتور المحاضر ، في جو حميمي ،وبأسلوب رصين المحاور التالية:
- الإصلاح البيداغوجي والإشكال في المنهاج.
- إشكال النموذج
- لمحة مختصرة حول تطورالأحقاب المنظورية
- المنهاج المندمج في المغرب
- التدريس بالملكات
وقد تميزت مناقشة العرض بوضوح الرؤية ، وثبات العارض ، وشفافية ودقة المصطلحات بلغة عربية فصيحة ،وأيضا بمقدمة مختصرة عن بدايات أستاذ مادة في الثانوية ، والتجوال في عدة مؤسسات تعليمية حيث أسند ت إليه مادة خارج التخصص إلى حين انتقاله بوحي من أستاذه المرحوم الأستاذ عابد الجابري بالرباط ،هنا توقف حديثه ،والباقي أثبته الزمان . حيث انطلاقة مهنية صعبة مهدت السبل لكاتب مبدع ،وباحث كبير في مجال التربية وعلم النفس ...
إرسال تعليق