الأستاذ : abdelali rhouat
وضع الرجل المناسب في المكان المناسب قبل البدء في التكوين الأساس بمعنى الشخص المحب لمهنة التدريس وبالطبع الملم بالمعارف الضرورية لكل تخصص إعادة تكوين الأطر المكلفة بتكوين هيئة التدريس بشكل يراعى فيه الكفاءة والقدرة على التجديد التربويبحيث يكون الانطلاق من دراسات عملية تروم تكوين أطر قادرة على التعايش مع المحيط قرويا كان أو حضريا التركيز في تكوين الأطر على تخرج أساتذة ملمين بالقيم الدينية والوطنية وذوو شخصية قوية لأن المتعلم ينهل منهم ويقتدي بهم تغيير نمط التكوين البدائي المتمركز حول شحن المعارف والتجارب الفاشلة للمؤطرين والنظرة السلبية والسوداوية لواقع التعليم باعتماد التكنولوجيات الحديثة فيما يخص المنهاج لا يجب التسرع في اتخاذ أي قرار بل يجب استخلاص العبر من الارتجالية التي أوصلت منظومتنا التعليمية من مأزق أونقول أزمة ومن هنا لا بد من دراسة معمقة لحاجيات مدرستنا ومجتمعنا وماذا نريد أن يصبح مواطنو المستقبل ولا يجب كذلك إغفال الفوارق بين جهات ومناطق المغرب المتنوعة سواء اللهجة أو صعوبة المنطقة ومدى اطلاعها وتمكنها من الفصاء السمعي البصري لا يجب إغفال لا من حيث التواجد أو الوقت الكافي حصص القيم والدين وأعادة النظر في طريقة تقديمها والله المستعان على أمره.



الأستاذ : mohamedelkarami
بالنسبة لنظام التقويم يجب اعادةالنظرفي ظروف اجتياز الفروض حيث يتم اجراء هذه العملية داخل اقسام يبلغ عدد التلاميذ بها 48ويتم اجتياز الامتحانات الاشهادية بنيابة أغادير داخل قاعات يجلس فيهاالتلميذ المجتهد في نفس المقعد الذي يجلس فيه التلميذ الضعيف المستوى الأمر الذي يشجع على الغش
يجب على الوزارة مطالبة رؤساءالمؤسسات بارسال التقارير المنجزة من طرف المجالس المختلفة مباشرة الى الوزارة او نشرها بهذاالموقع لأن أغلبية التقارير لا يؤخذ بعين الاعتبار مضمونها من طرف المفتشين ومصالح النيابة ويتم تحرير تقارير تركيبية أخرى بعيدا عن مقترحات المدرسين ٠لهذايجب فتح المجال أمام المدرس كذلك لايصال صوته إلى الوزارة فالمفتش والمدير والمسؤول النيابي والنقابي ليس أحسن من المدرس العامل بالقسم الذي يتوفرفي حالات عديدة على تجربة أحسن ٠كما أن الشواهد ليس معيارا للكفاءة المهنية لذا يجب اعتماد المباراة الكتابية كسبيل وحيد للحصول على مناصب المسؤولية دون اللجوء الى نقط الامتياز مع فتح هذه المباريات أمام جميع الموظفين بدون اي شرط تمييزي

الأستاذ : عبد اللطيف
يلاحظ في التعليم الثانوي التأهيلي كثرة الشعب والمسالك حتى أن التلاميذ و آباءهم أو أولياء أمورهم يحارون في اختيار الشعبة أو المسلك المناسبين، خصوصا أن بعض الشعب والمسالك ليس بينها فرق مهم ، إلا في عدد الدروس ومعاملات المواد. زيادة على ذلك يلاحظ انعدام سلاسة فبي التوجه بالنسبة لبعض الشعب كالعلوم الرياضية ، بالنسبة لتلاميذ الجذع التكنولوجي، والعلوم الرياضية ب ، بالنسبة لتلاميذ العلوم الرياضية
حذف المسالك والإبقاء على الشعب دون كثرة التفريع، فلا حاجة للفصل بين الآداب والعلوم الإنسانية، أو بين علوم الحياة والأرض والعلوم الفيزيائية، كما يستحسن جعل العلوم الرياضية ب شعبة مستقلة يتم التوجه إليها في السنة أولى بكالوريا وتستمر الدراسة فيها إلى السنة الثانية بكالوريا حتى يتسنى للتلاميذ دراسة مادة علوم المهندس دراسة كافية


الاستاذ : صامد
ضعف اهتمام الدولة بخصوصية فئة التلاميذ في سن التمدرس ، الذين يحتاجون لحملة وطنية استباقية تساعدهم في فترة الامتحانات بوضع برامج إعلامية توجيهية من حيث السلوكات الواجب تفاديها على مستوى المراجعة والتغدية وتعامل الأسرة أو إدارات الداخليات من أجل تظافر الجهود لتوفير الظروف المناسبة التي ستساعد شباب الأمة على اجتياز الامتحانات في ظروف جيدة للتخفيف من اللجوء لظواهر مشينة مثل نفخ النقط وظاهرة الغش أو الانتحار
فكما تتحفنا وسائل الإعلام بإشهاراتها حول سهرات مهرجان موازين التي تشتت تفكير الشباب المقبل على الامتحان في فترة الامتحانات، ندعو وزارة التربية الوطنية إلى اللجوء للإعلام لتوعية الشباب وأسرهم وتزويدهم بالنصائح والتوجيهات والبرامج التي تخدم مصلحة التلاميذ والطلبة المقبلين على اجتياز الامتحانات

الاستاذ : بوعزة البوكري
فيما يخص مجال التوجيه التربوي: استمرار العمل بمفهوم القطاع المدرسي - ضعف التوجيه نحو الشعب العلمية والتقنية - غياب البعد الاستشرافي حول الآفاق الدراسية فرص الشغل - غياب نظام التجسير والتكامل بين المدرسة والتكوين المهني من جهة وقصوره بالنسبة للتعليم العالي- غياب التواصل والتعاون بين المدرسة والتعليم العالي والفاعلين في المجال السوسيو اقتصادي- غياب مصدر رسمي موحد للإعلام (مكتوب، سمعي-بصري) حول الآفاق الدراسية والمهنية- غياب توصيف مهني لجميع المهن والحرف- ضعف التأطير والتتبع والتقييم لمنظومة التوجيه التربوي-
الحلول المقترحة : توفير موارد بشرية كافية ذات تكوين أساس يستجيب لحاجيات القطاع- مراجعة المناهج والبرامج وتحيينها وإدماج التوجيه التربوي ضمنها - وضع نظام مشترك لتدبير التوجيه التربوي يشمل المدرسة والتعليم العالي والمحيط السوسيو مهني- وضع توصيف يشمل جميع المهن والحرف وتوفير معطيات استشرافية حول الآفاق الدراسية والمهنية - إعادة النظر في أدوار البنيات الخدماتية والإدارية والتأطيرية للتوجيه التربوي


الاستاذ : عبد العالي
غياب التكوين الأفقي، أو بالأحرى غياب تقاسم الأفكار و التجارب بين الأساتذة
تنظيم لقاءات منتظمة بين الأساتذة للإستفادة من تجارب غيرهم، و الإفادة بتجربتهم التربوية
الاداري : الغالي زياد
لتوفير أطر إدارية ناجحة لابد من إعطاء الفرصة للمتصرفين الإداريين العاملين بالتربية الوطنية وإسنادهم مهمام تسيير المؤسسات الثانوية والإعدادية عوض إسناد مهام التسيير للمدرسين في الأقسام الذين يجب أن يبقوا في أقسامهم لأنهم في بداية حياتهم العملية اختاروا التدريس بالقسم ولم يختاروا مهام الإدارة ،لأن الاستاذ العامل بالقسم يراكم تجربة في التدريس وتلقين الدروس وتصريف البرامج والمناهج الوزارية وخروجه من القسم يشكل خسارة للمنظومة.يجب التراجع عن إسناد العاملين بالقسم مهام الإدارة وتعيين الإداريين من متصرفي الوزارة وشكرا.


الاداري : عمر منزه
نقطتا المفتش و المدير لا تحفزان على العمل و العطاء والتنافس
- اعداد الية تمكن المدير و الحارس العام من ابداء ملاحظاتهم حول اداء الاستاذ. - اعتبار النقطة تقييما يعكس اداء الموظف خلال فترة معينة. - توحيد المعايير التي تنبني عليها النقط العددية حيث لا ينبغي ان نجد اختلافا في التصور بين واضعي النقطة


الاداري الغيور
لسم الله الرحمن الرحيم من أهم أسباب إخفاقات منظومة التربية و التكوين في وطننا العزيز كون الإصلاح لا ينطلق من واقعنا. وبالتالي فهو لا يعبر عن هويتنا ولا يشعرنا بانتمائه إلينا مما يقتل دافعيتنا للانخراط فيه سواء كنا تلامييذ أو مدرسين أو أطر الإدارة التربوية أو أطر التأطير التربوي و التفتيش... لا لإملاءات صندوق النقد الدولي، لا لاعتماد الخريطة المدرسية في الانتقال من مستوى إلى آخر. لا للقرارات الفوقية...
إنصاف المجدين في عملهم بتخصيص مكافآت مالية سنوية لهم. اعتماد الإنتاج التربوي و الإداري معيارا للترقي من درجة إلى أخرى ومن سلم إلى آخر وذلك من خلال عدد المقالات التربوية المنشورة و جودتها وأصيليتها... تحرير المدرسة المغربية من الوصاية الداخلية وذلك بتمكينها من إنجاز مشاريعها التربوية بحرية مالية و مادية مع ربط المسؤولية بالمحاسبة العمل بمشروع المؤسسة و تمكين جميع الفاعلين بالمؤسسة من وسائل بنائه و تتبعه و إنجازه تخفيف البرامج الدراسية واعتماد الكيف بدل الكم الاقتصار في الابتدائي على حتى السنة الرابعة على كفاية الكتابة و القراءة و الحساب..


الاداري : عمر حنين
بصفتي ممارسا لتدريس مادة الفيزياء و الكيمياء إلى حدود الموسم الدراسي 2007 / 2008 فقد اطلعت و درست المققرر الحالي لهذه المادة و لاحظت أنه جيد جدا، غير أنه طويل جدا ويعتمد مقاربة الكم، و يعتمد كثيرا على البرانم المعلوماتية
التخفيف من المقرر من حيث الكم لجميع التلاميذ / تخفيظ المستوى النوعي للمقرر المدرس لعموم التلاميذ / الاحتفاظ يالمستوى الحالي النوعي لمقرر تلاميذ العلوم الرياضية كنخبة / حذف التفويج / استعارة مفعوم الأشغال الموجة من التعليم العالي لتخصيص ساعة أسبوعية لمنهجية حل التمارين مع ادراجها رسميا في جدول حصص الأستاذ و استعمال زمن القسم بدون الزيادة في عدد الساعات الأسبوعية


الاستاذ : وليد
أساتذة الذين يشتغلون في الثانويات الإعدادية والذين ضحوا بريعان شبابهم من أجل خدمة أبناء الوطن ،يحرمون من إسناد مناصب الحراسة العامة بسبب المعايير المجحفة الواردة في المذكرة الوزارية رقم1324-3 ،وعلى رأسها عدم احتساب نقط الأقدمية العامة والاكتفاء بست سنوات فقط؛مما يسبب حرمان الأساتذة الغير الموجزين من الحق المشروع والعادل في إسناد منصب الحراسة العامة.
احتساب نقط الأقدمية العامة كاملة و منح امتيازات بعد سنوات من العمل

:لقراءة المزيد من التدخلات المرجو الضغط على الرابط التاليhttp://www.men.gov.ma/Lists/List8/view.aspx

إرسال تعليق

 
Top